فيلر القضيب – كوارتز كلينك – اسطنبول
يعتبر حجم القضيب غير الكافي مصدرًا للانزعاج النفسي وعدم الثقة لدى الرجل في العلاقة الجنسية، وغالبًا ما يؤدي إلى مشكلات في الانتصاب.حقن فيلر القضيب يوفر حلاً فعالاً دون الحاجة إلى العمليات الجراحية المعقدة والمؤلمة. تُعد هذه الطريقة مثالية للرجال الذين يرغبون في تكبير قضيبهم، لكنهم لا يمتلكون الوقت أو الرغبة في الخضوع للتدخل الجراحي.يتميز هذا الإجراء بأنه سريع ولا يتطلب فترة إعادة تأهيل، مما يجعله خيارًا مريحًا وسهلاً لتحقيق النتائج المرجوة.
يتميز تجميل الاعضاء التناسلية الذكرية في عيادة كوارتز بأنها تتم على يد طبيب جراح مختص في المسالك البولية، يمتلك خبرة واسعة في عمليات تطويل وتثخين القضيب. كما تُوفر العيادة مجموعة متنوعة من طرق تجميل القضيب، والتي يتم تحديد الأنسب منها لكل حالة بناءً على الفحص الطبي الدقيق.
حقن القضيب بالفيلر
يعتبر فيلر القضيب إجراءً يهدف إلى زيادة طول ومحيط القضيب بواسطة حشوات تحتوي على حمض الهيالورونيك. هذا الحمض هو مكون طبيعي وآمن تمامًا لجسم الإنسان. تتم العملية باستخدام الحقن، حيث يقوم الطبيب بإجراء بضع ثقوب صغيرة فقط لتوزيع الحشو بالتساوي على طول جذع القضيب.
غالبًا ما يتطلب الإجراء حوالي 10 مل من الحشو لتكثيف جذع القضيب، بينما يحتاج الرأس (لزيادة الطول) إلى حوالي 4 مل من الحشو. نتيجة حقن القضيب بالفيلر، يمكن أن يزيد طول القضيب بمقدار 2-3 سم. يُعتبر استخدام حمض الهيالورونيك لتطويل وتكثيف القضيب أو تكثيف رأس القضيب طريقة آمنة وغير مؤلمة وفعالة لحل المشكلات الفسيولوجية والحميمية والنفسية للرجل.يُساهم هذا الإجراء في استعادة الثقة بالنفس، وتحسين مظهر العضو التناسلي.
كيف يتم حقن فيلر القضيب؟
في عيادة كوارتز، يقوم طبيب المسالك البولية بإجراء فحص شامل خلال الاستشارة الأولية لاستبعاد أي موانع طبية لاستخدام الطرق المقترحة. إذا لم تكن هناك موانع، يمكن للطبيب البدء في عملية تكبير القضيب باستخدام حقن الفيلر للقضيب. بالإضافة إلى ذلك، قد يقدم الطبيب توصيات حول طرق أخرى متوفرة في العيادة لتكبير القضيب، مثل قطع الأربطة أو حقن الدهون في القضيب .
يتم إجراء حقن فيلر القضيب في ظروف معقمة تمامًا. تستغرق عملية الحقن بين 15 و30 دقيقة فقط، ولا تتطلب دخول المستشفى أو استخدام التخدير العام. يُستخدم تخدير موضعي على شكل كريم مخدر يُطبق على العضو التناسلي، حيث يبدأ مفعوله خلال 5-10 دقائق.أثناء الحقن، لا يشعر المريض بالألم أو الانزعاج، وبعد الإجراء، يمكن العودة فورًا إلى الحياة الطبيعية مع اتباع توصيات الطبيب. يمكن أن يظهر تورم خفيف وكدمات صغيرة تختفي من تلقاء نفسها خلال أسبوع.
يتم توزيع الحشو بالتساوي باستخدام القنية، ويتم حقن جزء من الحشو في جميع أنحاء القضيب ثم توزيعه، مع إجراء عدة ثقوب أخرى في رأس القضيب. تستمر نتيجة فيلر القضيب لمدة عام تقريبًا، ويمكن تكرار الإجراء إذا رغبت في ذلك.
بعد العملية، قد يستمر التورم والكدمات على رأس القضيب لبضعة أيام، وتختفي عادة خلال أسبوع.هناك بعض النصائح التي يجب اتباعها لضمان التعافي السليم. يُمنع ممارسة الجنس لمدة أسبوعين، وينصح أيضًا بتجنب السباحة والساونا وحمامات البخار لمدة 2-3 أيام حتى تشفى مواقع الحقن بشكل كامل.
فوائد حقن فيلر للقضيب
تكبير القضيب بحقن حمض الهيالورونيك لا يساعد فقط على استعادة الثقة بالنفس، بل يعزز أيضًا الأحاسيس أثناء الجماع.بالإضافة إلى التأثيرات الجمالية الواضحة،حقن العضو الذكرى بالفيلر أفضل الطرق لعلاج سرعة القذف، يسمح لك بزيادة القدرة على الاستمتاع بالجنس والتحكم في القذف، مما يعزز الرضا الجنسي وجودة الحياة الجنسية للشخص على مدى العام.فيلر القضيب له العديد من المزايا:
- لا يتطلب حقن الفيلر للقضيب فترة تعافي طويلة، مما يسمح للمريض بالعودة إلى أنشطته اليومية بسرعة
- يمكن تحقيق زيادة ملموسة في حجم القضيب بشكل فوري بعد الإجراء
- يظهر التأثير مباشرة بعد الحقن، مما يوفر نتائج سريعة
- يتم الإجراء باستخدام تخدير موضعي فقط، مما يقلل من المخاطر ويجعل العملية أكثر أمانًا
- يمكن للمريض العودة إلى المنزل في نفس يوم الإجراء، حيث لا تتطلب العملية الإقامة في المستشفى
- يتطلب الأمر فترة قصيرة من الامتناع عن ممارسة الجنس بعد العملية (عدة أيام)
- حقن حمض الهيالورونيك آمن تماما ولا توجد اثار جانبية.
مدة الشفاء بعد فيلر للقضيب
لا توجد أي آلام مزعجة أثناء فترة الشفاء. يختفي أي انزعاج في منطقة الحقن خلال يومين إلى ثلاثة أيام فقط. تلتئم مواقع الحقن تمامًا خلال 2-3 أسابيع. وخلال هذه الفترة، اتبع التوصيات التالية لتجنب أي مضاعفات ولضمان أفضل النتائج الممكنة من الإجراء:
- تجنب النشاط الجنسي
- تجنب النشاط البدني والرياضة
- تجنب الحمامات الساخنة والساونا وحمامات السباحة
- تناول الأدوية الموصى بها، إذا وصفها لك الطبيب، لتقليل الألم والانزعاج
- لا تلمس أو تدلك مكان الحقن لتجنب ترسب حمض الهيالورونيك.
- اتبع إرشادات العناية بالقضيب لمنع الالتهابات والمضاعفات الأخرى.
- اتصل بطبيبك إذا شعرت بأي أعراض غير عادية مثل الألم الشديد أو التورم أو النزيف.
- إذا لزم الأمر، كرر الإجراء بعد بضعة أشهر للحفاظ على التأثير.
موانع استخدام حقن القضيب بالفيلر
يمنع استخدام حقن حمض الهيالورونيك في الحالات التالية:
- رد فعل تحسسي لحمض الهيالورونيك أو مكونات أخرى من الدواء
- مشاكل في الدورة الدموية أو تجلط الدم
- مرض التهابي حاد أو عدوى في منطقة القضيب
- الميل إلى تكوين ندبات الجدرة أو آثار جانبية أخرى بعد العمليات التجميلية
- وجود تشوهات شديدة في القضيب
- العمر أقل من 18 سنة.
بالإضافة إلى ذلك، قبل الخضوع لحقن فيلر القضيب، يجب استشارة الطبيب وتحليل جميع المخاطر والآثار الجانبية.
ما هي التغييرات التي تحدث بعد حقن فيلر القضيب؟
بعد حقن فيلر القضيب،يصبح رأس القضيب أكثر سماكة ومرونة، ويصبح الجلد أملسًا بدون تجاعيد أو ثنيات. من الناحية الجمالية، يبدو الرأس جذابًا وأكثر جمالًا.يمكن للرجل أن يمنح المرأة المزيد من المتعة الجنسية، حيث يؤدي تضخم الرأس إلى تحفيز أقوى لجدران المهبل.كما يساعد تضخم الرأس في القضاء على سرعة القذف. حمض الهيالورونيك يخلق حاجزًا طبيعيًا بين الجلد ونهايات الأعصاب الحساسة، مما يقلل من حساسية الرأس ويزيد من القدرة على التحكم في القذف،ويزيد من متعة الجنس والرضا الحميمي لكل من الشريكين.
متى تظهر نتائج فيلر القضيب؟
يتم ملاحظة النتيجة مباشرة بعد العملية ويكون لها مظهر طبيعي.يحدث التأثير المرئي لإجراء تكبير القضيب بحمض الهيالورونيك مباشرة بعد الإجراء (يزداد قطر القضيب من 1 إلى 3 سم). ويمكن ملاحظة النتيجة النهائية بعد اسبوعين. يتم امتصاص حمض الهيالورونيك الذي يتم حقنه تحت الجلد ببطء، وبالتالي لا تختفي نتائج الإجراء على الفور. حيث، يستمر التأثير حوالي 12-18 شهرًا ،حيث يختلف ذلك باختلاف استجابة الجسم للمادة. وعندما يتحلل الدواء بشكل طبيعي في الأنسجة، يمكن إعادة الإجراء إذا رغب الشخص في ذلك، لتكرار تجربة الاستفادة من النتائج الجمالية والوظيفية المميزة.
هل يمكن أن يُلاحظ انخفاضًا في حساسية القضيب بعد حقن الفيلر؟
نعم، يمكن أن يؤدي استخدام كميات كبيرة من الفيلر إلى انخفاض معتدل في حساسية جلد عمود القضيب. هذا يحدث نتيجة لزيادة الضغط على الأعصاب والأوعية الدموية في القضيب بسبب الحشو. ولكن، يُشير البعض إلى أن هذا الانخفاض في الحساسية لا يؤثر بشكل كبير على جودة الحياة الجنسية.
